▪️قال مسؤولون أميركيون سابقون لـ”مجلة فورين بوليسي”: أن رؤساء الوزراء العراقيين أعربوا عن دعمهم الشديد للمهمة العسكرية الأمريكية خلف الأبواب المغلقة، وعادل عبد المهدي، كان على رأس تلك الحكومات أثناء تبادل الضربات بين القوات الأمريكية والقوات المدعومة من إيران.
من جهته ترامب صرح لـ”مجلة فورن بولسي”: في كل مرة يغلق فيها الباب، كانوا يقولون لنا: “نحن ندعمكم 100%، ونريد وجود قوات أمريكية في العراق، لضمان استمرار هزيمة داعش ولكن أيضا لمواجهة النفوذ الإيراني”. ولكن عندما تفتح الأبواب، هناك تعديل لهذه الأمور.
واشارت بوليسي: أن السوداني الذي أيدته الفصائل الموالية لإيران في البرلمان العراقي، بدأ في استخدام قوات النخبة لمكافحة الإرهاب لقمع تهريب العملات إلى إيران، وهي خطوة من المرجح أن ترضي صانعي السياسات في واشنطن.